“دللها كالأميرات” هذا هو سر الأنثى الذي قد يفتح عليك أبواب السعادة ويبعدك عن الزوجه النكدية.
عزيزي الزوج إذا أردت أن تعش هنئيًا سعيدًا فعليك أن تضع خططًاً يومية من أجل إسعاد زوجتك، سواء بالهدايا أو الكلمات المعسولة أو بمفاجأتها بعزومة نيلية على العشاء.
وإليك الوصايا العشرون في معاملة زوجتك لتحيا في هناء
- حاول ألا تثير غيرتها ، أو تقارنها بامرأة أخرى، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء، فإن ذلك قد يحولك من زوج سعيد إلى زائر دائم للمستشفيات والعيادات.
- امنح زوجتك الثقة بنفسها، فلا تجعلها تابعة تدور في فلكك أو خادمة منفذة لأوامرك، بل شجعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها، وأثن عليها عندما تقوم بعمل يستحق الثناء.
- غيّر سلوكك من وقت لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، ودائما أنصتْ إليها ولملاحظاتها عليك باهتمام.
- أعطها قدرًا من الحرية لتعبر عن رأيها بطلاقة، ولا تقلل أو تنتقص من كلامها وإلا ستتسبب في إشعال غضبها.
- حاول أن توازن بين علاقتك بزوجتك وأهلك، فلا يطغ جانب على الآخر، واحذر من تكرار إظهار حبك لهم أمامها كثيرًا، لأنك قد تثير غيرتها.
- “تحبي تخرجي فين يا حبيبتي” هذه هي العبارة السحرية لإذابة أعباء العمل وضغوطه وروتين المنزل، فحاول دائمًا أن تعطها قسطًاً من الترفيه خارج المنزل، كلون من ألوان التغيير.
- شاركها في الأمور المنزلية حتى لو بعمل “السلطة” أو بدخولك المطبخ معها في أثناء إعداد الطعام، لعلك تستطيع أن تخطف “قبلة” تساعدك على إذابة أي مناوشات بينكما.
- التقارب الجسدي، ليس فقط من خلال الوصال والمعاشرة، ولكن جرّب أن تمسك بيدها في أثناء سيركما معًا، وستكتشف تأثير مداعبة أصابعك لأصابعها.
- التجديد وإذابة الجليد، حاول أن تدعوها لتشاهدا فيلما رومانسيا معًا في المساء أو تتجولا خارج المنزل معًا، حتى لا تشعرا بالملل اليومي.
- شارك زوجتك اهتماماتها، وابد اهتمامك بما يثير فضولها وشغفها، حتى لا تشعر أنها وحيدة تفكر في أمور لا تشغل بالك.
- اترك ريموت التليفزيون جانبًا في أثناء محادثتها ، واحرص على النظر في عينيها، أمور بسيطة ولكن تأثيره كبير على العلاقة بينكما.
- لا تنس أن تبعث لها برسالة “حب” في أثناء عملك، وأخبرها بأنك تفتقدها، وانتظر عشاء رومانسيا فور العودة للمنزل.
- تذكر ألا تتفوّه بكلمة قاسية في العتاب لها بل اختر كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه، وحاول عموما أن تقلل من كلمات العتاب واللوم حتى لا تترك في نفس زوجتك أثرًا سيئًا.
- المدح له مفعول كبير على الزوجة، المرأة بطبعها تحب الاستماع لكلمات الإطراء والمديح، فحاول أن تكثر من مدحها حتى لو على أبسط الأمور.
- قدّر زوجتك دائما، شعور الزوجة بعدم تقديرك لها يترك في الحلق مرارة وفي النفس ألمًا عنيفًا.
- لا تكثر من مهاجمتها أو لومها على أي تصرفات، لاسيما خارج المنزل، أو أمام الآخرين، حتى لا تشعرها بالإهانة، تلك النقطة بالغة الحساسية لدى النساء.
- لا تستهين بذكاء أنثاك، فامدح هذا الذكاء، وأخبرها بأن ذكاءك لا يمثل شيئًا بجوارها.
- إذا لمحت بوادر الحزن والكآبة على زوجتك، احترس.. وصلة “النكد” قد اقتربت، فورًا بادرها بابتسامة تبعدها عن “التكشيرة” وتعيد إليها الروح المرحة.
- التعامل مع الزوجة العنيدة ليس بالصعوبة التي تتخيلها، يمكنك ترويض زوجتك العنيدة بكل سهولة، فقط عليك أن تجعل حديثك معها هادئاً ومفيداً، وأن تكون مثل قطعة الإسفنج التي تمتص غضبها وعنادها، كما عليك أن تكون حليماً قدر الإمكان، وتبتعد عن العصبية خلال فترات عنادها.
- “حبيبك يبلعلك الزلط” المرأة تقدر هذه الكلمة جيدًا، وتتمنى من حبيبها أن يتحملها في كل أوقاتها، وألا يكون عدوًا متربصًا يقف لها على كل كلمة.