أعراض الحمل المختلفة التي تساعد في معرفة جنس المولود

إعطاء المولى عز وجل لعباده نعمة الإنجاب، هي إحدى زينات الحياة كما ذكر المولى عز وجل، ومن يشتاق إلى الإنجاب قد لا يكون جنس المولود بالنسبة له ذو أهمية، سواء كان ذكر أو أنثى، إلا أنهم بمجرد حدوث الحمل يودون معرفة جنس المولود وقد لا يستطيع البعض الانتظار حتى الشهر السادس من الحمل من أجل معرفة جنس المولود.

إن أعراض الحمل في الغالب تختلف في الحمل بالإناث عن الأعراض في الحمل بالذكر، وبهذا فأعراض الحمل قد تكون سبيلاً من أجل معرفة جنس المولود، وسنعرض أهم تلك الأعراض التي تساعد الأم في معرفة جنس المولود

الأعراض المختلفة التي تساعد في معرفة جنس المولود

أولاً بالنسبة لأعراض الحمل بأنثى

  • أصابع القدمين تكون درجة حرارتهما طبيعية، وتكون الأصابع ذات لون يميل إلى الأحمر.
  • الميل إلى الوحام، والنفور من معظم الروائح.
  • تظهر زيادة في الوزن في منطقة الحوض والأرداف.
  • الوحام يكون على العصائر والفواكه والحلويات بشكل عام.
  • يصبح لون البول أصفر غامق.
  • شكل بطن الأم تكون في الاتجاه الأعلى.
  • الشعور بدفء في الأطراف.
  • نبضات قلب الجنين الأنثى تكون أكثر من 140 نبضة في الدقيقة.
  • الشعور بإحساس القيء والغثيان من بداية حدوث الحمل.
  • حركة الجنين الأنثى قليلة وخفيفة داخل رحم الأم.
  • زيادة في حجم الصدر وزيادة في حجم الأرداف.
  • زيادة وزن الأم الحامل بجنين أنثى بشكل كبير.
  • حجم أنف الأم الحامل بجنين أنثى لا يزداد ويظل كحجمه الطبيعي قبل الحمل.
  • يتغير شكل المرأة الحامل للأفضل وتصبح أكثر جمالاً من قبل الحمل طالما كان ذلك الحمل في أنثى.

أعراض الحمل المختلفة التي تساعد في معرفة جنس المولود

ثانياً بالنسبة لأعراض الحمل بذكر

  • أصابع القدمين تكون درجة حرارتهما أقل من الطبيعي، كما تكون الأصابع ذات لون يميل إلى الاصفرار.
  • قلة الوحام، وعدم الاشمئزاز من الروائح.
  • تظهر زيادة في الوزن في منطقة البطن.
  • الوحام يكون على الأطعمة المالحة، واللحوم، والبروتينات، والأجبان.
  • شكل بطن الأم تكون في الاتجاه الأسفل.
  • نبضات قلب الجنين الذكر تكون أقل من 140 نبضة في الدقيقة.
  • الشعور بإحساس القيء والغثيان بعد مرور فترة من حدوث الحمل.
  • حركة الجنين الذكر كثيرة داخل رحم الأم.
  • حجم الصدر والأرداف يبقى كما هو.
  • زيادة وزن الأم الحامل بجنين ذكر بحد معقول.
  • حجم أنف الأم الحامل بجنين ذكر يزداد ويصبح أكبر من حجمه الطبيعي قبل الحمل.
  • يتغير شكل المرأة الحامل للأسوأ وتصبح أقل جمالاً من قبل الحمل طالما كان ذلك الحمل في ذكر.

هذه هي أهم أوجه الاختلاف بين أعراض الحمل في أنثى وأعراض الحمل في ذكر، وتلك الأعراض وإن كانت حقيقية في معظم الحالات، إلا أنه توجد أيضاً بعض الحالات الفردية الاستثنائية التي لا تنطبق تلك الأعراض معها، حيثُ توجد بعض النساء الحوامل، تشعرن بكل أو بعض أعراض الحمل بذكر، وعند الولادة يكون المولود أنثى، والعكس أيضاً صحيح.

وسواء كان المولود ذكراً أم أنثى، فهو فضل ونعمة من المولى عز وجل، ويجب أن يحمد الوالدان الله سبحانه وتعالى أنه قد أعطاهما نعمة الإنجاب، وأهم ما يجب على المرأة الحامل التركيز فيه أثناء حملها بدلاً من معرفة جنس المولود، هو تناول كل الوجبات الصحية التي تساعد على نمو الطفل بشكل سليم، وتبتعد عن كل ما يضر جنينها، كما يجب أن تدعو الخالق عز وجل أن يمنحها طفلاً سليماً ومعافى، سواء ذكراً أم أنثى.

أعراض الحمل المختلفة التي تساعد في معرفة جنس المولودبالنسبة لأعراض الحمل بأنثىبالنسبة لأعراض الحمل بذكر
التعليقات (0)
اضف تعليق